عَ مدار الساعة


بالفيديو – هام جدًا من باب الإختصاص- الـ”DR. Larry Palevsky”: ألمونيوم النانو مزروع باللقاح يدخل المخ.. لماذا تجاهل هذه المعلومات❓


يفقد الجهاز المناعي قدرته على التفرقة بين مايجب أن يقاومه “الفيروسات والبكتيريا” وبين خلايا الجسم الطبيعية، وبالتالي سينقلب الجهاز المناعي على نفسه ويبدأ الجسم في مهاجمة نفسه..


باب الإختصاص- الـ”DR. Larry Palevsky / Pediatrician” – مؤتمر Public Health Commitee Hearing On proposed legislation concerning immunizations

https://m.facebook.com/=5693411

  • يُحكى أنه لا داعي للقلق من كمية الألومنيوم الصغيرة جداً الموجودة في اللقاحات، ولا داعي للقلق من وجودها.. لكن نوع الألومنيوم الذي يتمّ وضعه في اللقاحات يختلف تمامًا عن الألومنيوم المتواجد في البيئة. نوع الألومنيوم في اللقاحات هو من نوع “النانو” (جزيئات متناهية في الصغر) ومن خواص الألومنيوم النانو، إنه يرتبط بشدّة سواء بالبكتيريا أو الفيروس أو البروتين الغذائي، أو أي ملوث وجد في اللقاح قد لا يدركوا وجوده..
  • نحن ندرك أن من خصائص جزيئيات النانو أن لها القدرة على دخول المخ.. ونحن لم نقم بدراسة أو تقدير مدى أمان حقن جزئيات النانو من الألومنيوم المحقونة في اللقاحات، وأين تذهب عند دخولها الجسم.. هل تخترق المخ..❓
  • هل مكونات اللقاح لها مكان في مخ الإنسان..!!؟؟ هل مكونات اللقاح تستطيع العبور لمخ الإنسان.. لم يتمّ دراسة ذلك مطلقًا..

* الدراسات التي تمّت على الحيوانات باستخدام نفس المواد الموجودة في اللقاحات البشرية التي تحقن الأطفال أظهرت بمنتهى الوضوح أن مكونات اللقاحات تدخل مخ الإنسان، ونحن نتجاهل هذه المعلومات عن عمد..*

* هناك علماء في أوروبا قاموا بعمل دراسات على جزيئات الألمونيوم النانوية المتناهية في الصغر، ووجدوا أنها تبقى في المخ لسنوات وعقود. وما نلاحظه هو ارتفاع في نسبة أمراض المخ والأعصاب لدى البالغين كالزهايمر*

  • من أهم العوامل التي نجدها في أدمغة مرضى الزهايمر هو نسبة الألمونيوم المتناهي الصغر الموجود فيها، والتي مرتبطة بوضوح باللقاحات التي نحقن بها البشر..
  • لا نعرف شيئًا عمّا يترتّب من اللقاحات التي فيها الألومنيوم والمحقونة بالبشر .. ما نعرفه أنّ اللقاحات تسبّب التهاب عام في الجسم، ولدى أكثر من نصف أطفالنا حالات التهاب مزمن في أجسادهم.. ولنسأل أنفسنا عمّا إذا كانت اللقاحات التي من خصائصها إحداث حالة التهاب عام لحظة حقنها.. إذ ما يستمرّ هذا الإلتهاب، ليتحوّل الى التهاب مزمن في الجسم أم لا..؟؟

– 1/5 طفل لديه إعاقات
– 1/10 طفل لديه فرط بالحركة وعم تركيز
– 1/35 مصاب بالتوحّد
– 1/11 لديه حساسية صدر مزمنة
1/20 تحت عمر 5 سنوات لديه نوبات صرع

(الخلاصة)

الإصابة بالأمراض المناعية ترتفع بطريقة جنونية، وكل ذلك بسبب وجود فيروسات ووبكتيريا التي تُحقن في اللقاح مع العامل الذي يسبّب ردة الفعل المبالغ فيها للجهاز المناعي “الألومنيوم متناهي الصغر”

  • حقن هذه المواد في الجسم ينتج عنها ما يُعرف بِ”المحاكاة الجزئية” والتي تجعل الجسم يفقد قدرته على التفرقة بين الفيروسات والبكتيريا الدخيلة عليه وخلايا الجسم نفسها، فيعتقد الجسم أن خلاياه تطابق الفيروسات والبكتيريا. ويفقد الجهاز المناعي قدرته على التفرقة بين مايجب أن يقاومه “الفيروسات والبكتيريا” وبين خلايا الجسم الطبيعية، وبالتالي سينقلب الجهاز المناعي على نفسه ويبدأ الجسم في مهاجمة نفسه..

نحن نعرف أن لقاح الكبد الوبائي الذي يعطى للأطفال لحظة ولادتهم ولقاح الجاردسيل ولقاح الأنفلوينزا يسبّب هذه المشكلة وينتج عنه أمراض مناعية. ولكن نحن نستمرّ بقول أن اللقاحات تمّ دراستها بدقة وأنها “آمنة وفعالة” وهذا ببساطة كذب محض