مقتطف من حديث الطفل جان – بول خوري من بلدة القاع لموقعنا: (22 آب 2017)
- أنا بحب الجيش، لأنو عم يدافع عن لبنان.
وعم يدافع عن القاع، وأنا بحب القاع، وبدي دافع عن القاع - بيي وقت فجرو الإنتحاريي (الإرهابيي) حالن بساحة القاع، كان عم يساعد الجرحى (العم شادي) تبع التفجير الأول..
- وهوي عم يساعد العم طلال، وكان معو 3 شباب: جوزيف ليوس – مروان ليوس – جورج فارس، وبيجي الإنتحاري التاني وبفجّر حالو.. وبوقتا البابا تأذّى..
https://youtu.be/SBfbI_dttxU
- البابا هوي متلقح ع الأرض، ومعو سلاحو..
وكان في انتحاري تالت جايي بدو يفجّر حالو، وهوي عم يقوّص على الإنتحاري، بجّ الإنتحاري والبابا تأذى
والطفل جان بول خوري يحب شباب حزب الله، لأنهم ساعدوا والده أثناء التفجير، يقول:
- وقت التفجيرات الإنتحارية، كان السيد انيس عم يقول بيي بدّو دم،
في شابين من حزب الله، ركضو وقدمو دمن.. ولولا شباب حزب الله بيّي ما كان عايش
https://www.youtube.com/watch?v=jE8Lbq53pCU&feature=youtu.be
والطفل جان بول خوري متل رفيقو جورج عاد، من أبناء بلدة القاع، الكل عَ اهبة الإستعداد لمساعدة الجيش، أطفال وأولاد وشباب ونسوة من الصباح الباكر لحتى المسا، نقل للمياه الباردة من خيمة التيار الوطني الحرّ بالقرب من نقطة تمركز الجيش قبل دخول آلياته المنطقة المحظورة.. ويقول جورج عاد لموقعنا: عم وزّع ماي للجيش، وفواكه، وحلو، وخبز، وسندويشات، وكلنا مع الجيش..
https://www.youtube.com/watch?v=RmRs8Tk_rmw&feature=youtu.be