أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


نقولا شماس: التيار هو القوة المركزية في لبنان ، مسيحياً الأول وطموحه أن يكون سنياً ثانياً ودرزياً وشيعياً ثالثاً (Audio)

– العصب الأرثوذكسي إرتخى…

***

مقتطف من حديث المرشّح عن المقعد الأرثوذكسي نقولا شماس المتحالف مع التيار الوطني الحر وتيار المستقبل وحزب الطاشناق، في دائرة بيروت الأولى: (18 نيسان 2018)

اللي دعاني كون الى جانب التيار، هوّي مسار العهد بسنته الأولى، لأنو صار في:

  • شراكة، من خلال الرئيس القوي
  • في ميثاقية، من خلال التمثيل المسيحي بالمجلس النيابي
  • السياسة الدفاعية أفضت الى خروج التكفيريين من لبنان
  • السياسة الإغترابية والخارجية
  • موضوع إدارة الرئيس سعد الحريري، ردّت الكرامة الى البلد، والقوة الى المؤسسات الدستورية

انا شِفت حالي، لاق ضمن معادلة العهد، والتيار الوطني الحرّ هوّي القوة المركزية على الساحة السياسية اللبنانية، من خلال:

  • سنة 2006 توافق مع حزب الله
  • سنة 2016
    – إعلان النوايا مع القوات اللبنانية
    – التسوية الرئاسية مع تيار المستقبل

إذا القوة المركزية بالبلد، هي التيار الوطني الحرّ وحلفائه، وأنا بشوف حالي مع الخط العريض اللي ماشي، بالإضافة الى هالأمر، منعرف إنّو التيار الوطني الحر:

  • هوّي القوة المسيحية الأولى في لبنان، إنّما طموحه إنّو يصير،
  • القوة السنية التانية 
  • القوة الشيعية والدرزية الثالثة

هيدا الخط اللي جَذَبني، وهون بدّي قول، إنو هالتحالف العريض فيه من الديغولية السياسية، لأنو الرئيس شارل ديغول معروف عنّو بفرنسا، كان يستند على شرائح واسعة من المجتمع..

وهالشي ميزة من قبل رئيس التكتّل الوزير جبران باسيل، إنّو مش عَم يفتّش بس على العدد، إنما أيضاً على التعدد.. ففتح الأبواب والشبابيك…

مش مفروض ينتقدو.. التيار الناجح هوّي اللي بينفتح على الآخرين..

الإنتخابات

على الصعيد الشخصي مرتاح، لأني أنا إبن الدائرة الأولى، وأنا جايي على المقعد الأرثوذكسي يللّي هُمّش وعُنّف معنوياً ويللي إستُغيِب النائب الأرثوذكسي خلال السنوات السابقة.

طبعاً النائب الأرثوذكسي يمثّل كل الناس، بس العصب الأرثوذكسي إرتخى بالسنوات المنصرمة، وما حَدَن قادِر يفرض تمثيل أرثوذكسي من خارج العاصمة، ولا حَدَن قادر ياخود حصة الأرثوذكس خاصة من الأشرفية.

طموحي إنّو كون مرجع أرثوذكسي بالأشرفية، والبيارتة رح يحركو ضميرُن، ورح ينتخبو بعقلُن، مش بغرائزنُ، وملتقانا بِ 6 أيار.

رصد Agoraleaks.com