سنحتفل في كنائسنا بكل صلواتنا، مع كل شعبنا، نهارًا وليلًا، دون تمييز بين مُطعميّن وغير مًطعمين.. والأمر لله لا للعبد.. لا للتعدي على حرية المعتقد، ولا للتعدّي على الحرية الطبيعية، ولا للتمييز العنصري بين مُلقّح وغير مُلقّح.. فالكرامة البشرية هي من كرامة الله..
نعم للحرية، ونعم للكرامة، ونعم لله الخالق