نزلوا يحتجوا على حرق نص بيروت من الاهمال، قاموا حرقوا النص التاني عن سابق تصور وتصميم..
يصحّ بهم قول السيّد المسيح “نفسي حزينة حتى الموت”.. شفقةً.. زعران يستخدموكم.. يمكن مخابرات.. (Agoraleaks)
علّق الناشط السياسي أمين أبو راشد على إحتلال الضباط المتقاعدين لمبنى وزارة الخارجية، كاتباً عبر صفحتهك مرحبا شرف وتضحية ووفاء، ومرحبا أخلاق عسكرية….
هذا وعلّق النشطاء عبر وسائل التواصل على هذا الموقف المُستغرب..
- Claudia Tanios يروحوا يساعدوا بالتفتيش عن المفقودين بدل ما يستنفذوا قوة القوى الامنيةبس بدمن الغدر
- Randa Ibrahim كل عمرهم ما اشتغلوا بشرف إذا وصلوا لهالمرحلة..
- George Mansour خونة
- Rima Moussa معقول؟؟ شو عم يصير؟؟ انعدم الضمير من أجل مركز أو منصب؟؟ ضيعوا تضحياتهم هدر وعم يحاولوا يقضوا على الوطن
- Jeanette Zoghbiهودي قرطة ناس لا بتعرف لا الشرف ولا الوفاء
- Hassan M. Akkam لقد تخلوا عن كل شيء عندما سمحوا لأنفسهم أن ينغمسوا بوحول الفوضى، والسماح بشتم القائد الأعلى للجيش والقوات المسلحة.
- Sayde Zgh وين الشرف يا جيش متقاعد منطلب من وزارة الدفاع توقفلون معاشاتون
- Amin Abou RashedSayde Zgh هذا هو المطلوب يا صديقتي
- Sonja El Haddad بدهم يعلقوها حرب أهلية لاعادة لبنان مزارع يتقاسمونها بين بعضهم … بئس زمن
- Rabih Ghannam استاذ آمين احتراماتي معلي تقبلها مني. وهل الشرف والتضحية والوفاء انو الجيش اللبناني يحمي من نهبو وفقرو وجوعو وقتلو البلد.
- Alan Ftouni ما اسخفهم واحقرهم يستغلون الوضع الامني بالبلد وبيعملوا حالهم الشرفآء والمدافعين عن الحق هؤلاء كما قال الامام علي :كلمة حق يريدون بها باطل…انا مع سياسة الضرب بيد من حديد ولنرى ما حصل في فرنسا واميركا هم ما يسمى ام الديموقراطية وحقوق الانسان ويضربون ب…
من جهتّه علّق Billnizam2020 نزلوا يحتجوا على حرق نص بيروت من الاهمال، قاموا حرقوا النص التاني عن سابق تصور وتصميم..
شامل وين وليش مسكر خطه ؟ ليش مستحي ينزل على الخارجية مع الثوار ؟ على القليلة كان حضر حفلة انزال صورة عمه الرئيس وتكسيرها او كان فش خلقه شوي وكسر صورة جبران.
ان يختتم العميد السابق جورج نادر حياته المهنية والعسكرية بتصدر مجموعة تافهة لاحتلال وزارة فقط لتصوير مشهد انزال صورة ميشال عون كرئيس للجمهورية هو قمة في اهانة شرفه العسكري وتاريخه ان تخسر منصبا او تحرم منه شيئا ، وان تهين نفسك بهذه الطريقة امر اخر..
هذا الرجل وصل الى القعر