– جثمان مار شربل لفتني علمياً، كيف وزن 75 كلغ بيطلع منو 1200 كلغ دم وماي ! 

بيخبرو عن رجل أعمال كتير كبير عندو مناجم دهب وكان مشهور بعملو اليدوي. بس مع الأسف بيوم من الإيّام، تعرّض لإنفجار وصار معوّق. الشغلة الوحيدة يلّي كان قادر يعملها هيّي الكتابة، أخد قرار يودّي رسايل تعزية للمساجين، بس ولا يوم إستلم جواب لأنّو ممنوع ع المساجين يراسلو حدا… مرّة بتوصلّو رسالة من آمر السجن بيطلب منّو يستعمل أجود ورق وأفضل ...

بيخبرو عن بيّ كان عم بينضّف سيّارتو قدّام البيت، وكان إبنو الزغير عم يلعب حد السيّارة، بياخد حجر بإيدو وبيبلّش يجرّح بالسيّارة،

سألته لماذا أتيتم من الجزيرة العربية لتتعدون على الايزيدية فقال قتلكم حلال ومن حقنا ان نأخذ ممتلكاتكم كغنائم (نينوى ـ خدر خلات)

عهدٌ بصفر أخطاء…

من بعد وقت طويل من الزمن، بيلتقيو أصحاب اتنين، واحد صار غني كبير والتاني كان بعدو معتّر فقير،

 مسيحيون في كل مكان باستثناء أوروبا العلمانية التي تضطهد المسيحيين…

  إسوة بالإدارات الذاتية للسنة والشيعة والأكراد.. يحق للمسيحيين (عنكاوا كوم)

مقتطف من حديث البروفسور فيليب سالم ضمن برنامج “تحديات” على قناة “تيلي لوميار” مع الإعلامي شربل زوين:

الأب القبطي داود لمعي عن اختبارات الخوف ، نقلاً عن تلفزيون Aghapy: