أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


بالصوت سامي كليب: ترامب هزم الإعلام العالمي وقد تكون حياتو مهددة لأنّو غير مضبوط (AUDIO)

معلومة هامة عن ايران – هناك شخصيات خطيرة تتقرّب من ترامب لضبطه – ترامب لم يقل انه مع طرد المسلمين – deal بين روسيا وترامب 

 

تقرير صوتي مختصر 1

 تقرير صوتي مختصر 2

كشف المحلل السياسي سامي كليب، وجود تشويه متعمّد للرئيس الأميركي ترامب من خلال الإعلام العالمي، واصفاً حديثه بعيد انتخابه بالهادئ، ومما قاله لقناة الـ”MTV“:

خرجنا من فكرة صراع الحضارات (هنتغتون) الى انكفاء الحضارات، عم يزداد اليمين المتطرف

– عم يزداد الدفاع عن المصالح الداخلية، وهذه الشعارات تدغدغ الجميع.

– ترامب بهذا الإتجاه وصل الى رئاسة أميركا، خطاب سهل وبسيط

عبّر ترامب عن نقمة الرأي العام باتجاه وسائل الإعلام واستطلاعات الرأي، كان 3% من الإعلام الأميركي معو

– ترامب دخل من خارج المؤسسة التقليدية، وعبّر عن هموم الناس الفعلية، وهذا سينسحب على دول اخرى

– هذه الشخصية المثيرة بمواقفها المتطرفة وصلت في اميركا، ما الذي يمنع “مارين لوبان” من ان تنجح في فرنسا

– هناك خروج عن الأحزاب التقليدية باتجاه التعبير أكثر من خلال “social media” ووسائل التواصل الإجتماعي

– هناك هزيمة للإعلام الأميركي، ومن تابع أجواء الإنتخابات الأميركية، يجد أنّ هناك اتجاه واضح لدعم كلينتون، وقبل يومين من الإنتخابات المكتب الفدرالي يبرئ كلينتون من قصص الإنترنت والمايلات..

– ترامب صنع دعايتو الشخصية، واستند الى قاعدة شعبية واسعة

– حتى الأقليات الي كان عم يقول ترامب بدو يطردن، دعموه، الأميركيون اللاتين جزء أساسي منو صوّتلو، وحجم الفقراء اللي صوتولو كبير وهوي رجل اعمال ناجح.. وهيدا السبب واضح لأنو المواطن الأميركي عم يفكر من مصالحو، وهامّو يحسن الوضع الإقتصادي.. وفي قلق من “اسلاموفوبيا” وفي جزء منو معن حق فيه

– خاطب ترامب هذا القلق، عندما يتحدث عن طرد 11 مليون فرد يعيشون بأميركا من دون أوراق شرعية، ترامب يقول لهم انّو كل السياسات فشلت، والحزب الديمقراطي جاب شخص فاشل متل “كلينتون” يللي اعترف بمذكراتو بعدة امور أمام شخص يبيع الشعب الأميركي الأحلام 

–  الحزب الديمقراطي وعد بكثير من الأمور ولم يحقق الاّ القليل، وترامب باع الأحلام للشعب الأميركي

اللوبي اليهودي متحكّم بالتفاصيل في أميركا، وهو يتحكّم بالإعلام والإقتصاد والمال.. وخرق رئيس كلّ هذه الآلة امر صعب، ولكن مع شخص مثل ترامب كلّ شيء متوقّع

ترامب شخصيتو غير قابلة للضبط. وتقلّب كثيراً بحياتو، ترامب كان ديمقراطي، ورجع راح ع حزب أميركي ضعيف، ورجع ع الحزب الجمهوري. وكان ممثل بمسلسلات.. وقدّم برنامج ملكة جمال. واشتغل بالإقتصاد ونجح.

– ردات فعلو على المستوى الشخصي، غير قابل للضبط.

– اسرائيل اللي بتعرف بالداخل الأميركي، حتى هم قلقون. صحيح قال انو سينقل السفارة الأميركية الى القدس، وسيعترف بالقدس عاصمة ابدية لإسرائيل. ولكن نحن لا نستطيع ضبط ردات فعلو. قد يقول انه يدفع لإسرائيل 3 مليارات و800 الف$، بدنا نرجعهم. وهوّي قال عن كل الدول يللي عم نحميها سندّفعها خوّة بمن فيها اسرائيل، لهذا السبب اقول عنه غير قابل للضبط

– لهذا السبب فيه خطر..  هناك مؤسسات صناعية أميركية، وهناك مؤسسات تجارية كلن عم يأيدو كلينتون بشكل علني، عندك رأي عام قلق، وفي سياسة خارجية دولية، انا بشوف إذا الآلة الأميركية اللي بتشتغل على قولبة الرؤساء بمؤسسات الدولة، وهي تقولب الرؤساء، رغم انّ لكل رئيس شخصيتو، ما فينا نقول الرئيس بوش الإبن يللي عمل اجتياحات بيشبه باراك أوباما اللي حاول ينحسر وكان الو رأي على المصانع العسكرية.. واليوم ترامب يحيط حالو بمجموعة من المحافظين الجدد (بولتون) واسماء كانت مع الرئيس بوش الإبن. هناك من يسعى تطويقه من الآن بمجموعة من الناس الذين قد يكونوا خطيرين في السياسة الخارجية الدولية.

إذا ترامب كتير خرج عن النظام الأميركي لفترة مقلقة، بتصير تخاف عَ حياتو. وتعرّض لمحاولة خلال الحملة الإنتخابية، انو مين بيعرف هيدي الآلة الأميركية المؤسساتية بالدولة هل تحتمل شخصاً عندو هيدي الإنفعالات، وما يكون مضبوط. هيدي صورة شفناها من ترامب، يمكن هيدا ما أراده الإعلام. ومراكز استطلاع الرأي.

– ترامب بعد الرئاسة قدّم خطاب هادئ. في الداخل وفي الخارج، واعلن انه سيتعاون مع كلّ الدول. وربما قد نكتشف شخصية اخرى بممارسة السلطة.

– بس يكون بدو يترشّح الشخص وتيربح، بقول أي شيء، بس يوصل بيتغيّر الوضع.

ترامب داخلياً ما عندو نتعات ضدّ المسلمين. وشوّه حتى خطابو، هوي قال نحن سنطرد المسلمين الإرهابيين، في الإعلام اجتزأوا بقولهم أنّه قال يريد طرد المسلمين فقط..

– ترامب قابل للتشويه أصلاً، وبعد ما التقى الرئيس المنتهية ولايته باراك أوباما، دعا الأخير الناس التعاون مع الرئيس العتيد.

– برأيي سيختلف ترامب المرشح عن الرئيس الفعلي، سيخطئ حتماً سيما وان شخصيته متهورة، علينا الإنتظار

– وصول ترامب يشجّع وصول بفرنسا “مارين لو بان”، وعدد نواب يطالبون بعزل الرئيس هولاند لأنّه سرّب معلومات في كتابه الأخير

– شعبية الرئيس الفرنسي هولاند (مرشح الحزب الإشتراكي) شعبيته لا تتعدى 9%، وهذا الأمر له علاقة بالمؤسسات التقليدية اكثر منها من شخصية الرئيس..

– هناك نزعة متنامية للإرهاب في كل اوروبا بسبب أفعال بعض المسلمين، ويوجد وضع اقتصادي مش ماشي. وحالياً عدد المسلمين 6 أو 7 ملايين ، الدراسات تشير أنّه ب 2030 سيصبح عدد المسلمين ربع عدد سكان فرنسا.. تم بناء 2300 مسجد. الإعتداءات ضدّ المسلمين في فرنسا حتى 2015 ازدادت 225% بسبب الإسلاموفوبيا

– خطابات السياسيين بفرنسا تتركّز حول الهجرة والقلق من الإسلام والقلق من الإرهاب.. واي فرنسي له الحق ان يخاف ويقلق. لهذا السبب نحن بفرنسا متجهين نحو اليمين المعتدل في احسن الأحوال ونحو اليمين المتطرف بأسوأ الأحوال

– جميع الدول بالعالم تتجه نحو الحمائية الداخلية بمن فيها تركيا باستثناء العرب الذين يشرعون ابوابهم.. بدن ينفتحو عَ الغرب، والغرب عم يقلن حلّو عنّا…

– ترامب سيخفف الحروب تجاه الآخر، إذا أراد التركيز على الوضع الإقتصادي
– يجب ان نرى رؤية اميركا مع ترامب باتجاه الصين وروسيا، واضح انّو كان في
deal بين روسيا وترامب خلال الحملة الإنتخابية، هل سيكمل هذا الإتفاق ترامب؟

– الإتفاق بين ترامب وروسيا يقول بضرورة التهدئة مع روسيا، وموضوع علاقة ترامب مع روسيا قد تكون لتشويه صورته.. وتصريحات كبار مسؤولي الروس (كرملن – الخارجية) يقولون انه حصل لقاءات مع حملة ترامب. ثم تمّ تصليح الخبر بأنّهم يتحاورون مع الجميع..

معلومة هامة قد لا يعرفها الكثير، في ايران منذ شهر ونص، يوجد تقرير باحصاءات دقيقة انّ ترامب سيكون الرئيس المقبل.. ويوجد كلام عن حصول لقاءات في مكان معين، بين مسؤولين ايرانيين وأميركيين، والتسوية في لبنان قد تكون إحدى مظاهرها رغم المعطى المحلي في مكان معيّن

– كتبت منذ شهر عن حصول لقاءات ايرانيين – اميركيين بخصوص لبنان، وقد تكون شملت السعوديين. وحصل تفاهم على ضرورة ان يكون في لبنان رئيس للجمهورية، والعماد عون هو الأنسب لعدة أسباب

– مجيء وزير خارجية ايران محمد جواد ظريف الى لبنان، ومبعوث الرئيس السوري وزير البروتوكول السيد منصور عزام، بيجو الى لبنان، وتحصل لقاءات مهمة جدا.. وباللقاء بين الرئيس عون وظريف كان في رسائل اكثر من توافق سياسي، العماد عون وجّه رسالة خاصة لمرشد الثورة السيد علي خمانئي.. لهذا السبب كان يتم تبريد الحروب أثناء الإنتخابات الأميركية لإراحة الديمقراطيين إضافة الى صياغة اتفاقيات مع ترامب في حال فوزه

– الروسي الآن أكثر المستفيدين من انتخابات أميركا، فيما بعد قد تتغيّر

رصد مركز أبحاث: Agoraleaks.com