أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


ادكار طرابلسي: كتير هيّنة المعارضة، ما بتكلفك شي الاّ حكي لكن شباب التيار ما فيشي بيحبطن وقلال بالسياسة بيقدرو يعطو وينتجو رغم مطرقة التجنّي (Audio)

– كان بيسوا ينحط نائب مسلم في بيروت الأولى.. شو كان بيمنع؟
– في ضخّ ليصير الشباب “بايعينا” أرغيلة ودون التزام بأي قضية.. والأخلاق مش نسبية
– عن بلدية بيروت + قانون الانتخابات + المخدرات + دور الأحزاب

مقتطف من حديث القسيس ادكار طرابلسي، المرشح المحتمل للتيار الوطني الحرّ عن المقعد الإنجيلي في الدائرة الثانية، لقناة الـ”OTV”:

عن الكلام حول إبقاء مقعد الإنجيلي في الدائرة الثانية، لوجود صروح علمية (aub-lau-haykazian) وكنائس ضمن المناطق المسماة غربية:

  • هيدي الصروح وجدت في العاصمة، من أيام الإمبرطورية العثمانية لظروف معينة، وهيي بالحقيقة لكل الناس، وهيي في وجدان كل انجيلي، وكل لبناني من الشمال الى الجنوب.
  • بس نحكي انتخابات، منحكي اول شي أرقام وناخبين، وقانون، ووجدان.
    فيما يختص المقعد الإنجيلي تاريخياً، هوي في الأشرفية، في بيروت الأولى، وتناوبوا عليه بشكل دائم اما نائب كتائبي او نائب أرمني (طاشناقي)
  • فيما يختص الأرقام، في بيروت الثالتة واللي صار اسما التانية،
    في عنا 1800 انجيلي، في بيروت الأولى في على الأقلّ ضعفين هذه الأرقام (حسب إحصاءات 2009)
  • فعلاً الواحد بيسأل: ليش هالناس ما بينزلو يصوتو
    هل يعقل انو فقط بصوّت 10% من الناخبين.. ليه ما بينزلو؟ ووينن؟
    كان في نضال حتى تتحرّر مقاعد عديدة، بما فيها هيدا المقعد ليُعاد الى حيث يتواجد معظمهم..
    ليه بقي هونيك، بيبقا بأسرار الآلهة، لكم مبروك للأقليات..
  • مش قصة انو نحنا ما منحبّ بيروت الغربية، لاق هيدي المنطقة جزء من:
    – وجداننا
    – تاريخنا
    ونحنا جزء من هويتا الأساسي.. وتحديداً من منطقة راس بيروت وجوارا، ولكن، الناس مش مجرّد بياكلو وبيشربو، وبيشتغلو وبيتجوزو وبهاجرو، بحقلن يكونو شركاء في عملية إدارة البلاد، والحق مش بس بالتصويت بل بالإنتخاب وايصال مرشحينهم اللي بيعرفوهم

القانون الإنتخابي الجديد

  • خلق شي عصري، لأنو الترشيح بيفرض يكون على لوائح حزبية او تكتلات،
    وهيدا الشي بيخلق لكل الناس دور، اكتريات أو أقليات الخ
  • لأول مرة الناخبين اللي احجمو عن التصويت وسيما المسيحيين اللي معتبرين ما الهم دور، انو يكون عندن فرصة ينزلو بكثافة ويعطو صوتن، ويوصّلو مرشحين بمثلو طروحاتن ونضالاتن وحقوقن.
  • بدنا نحكي واقع وطني وواقع ديمغرافي،
    بيروت التانية، في 200 الف ناخب مسلم، والمسيحيين حوالي 45 الف
    هل المطلوب من 45 الف مسيحي، انو يكونو غائبين، وما الن دور، وبمثلن الشخص اللي ما بمثلن؟
    هل مطلوب نتخلّى عن حقنا بالترشيح وبالوصول وبالدخول الى الدولة، وما نجيب سيرة جماعتنا، وما يكون في عدالة، حتى ما ننعّت بالطائفية؟
  • بيروت الأولى ديمغرافياً اكتريتا مسيحية، كان بيسوا ينحط نائب مسلم في بيروت الأولى.. شو كان بيمنع؟
    او نروح نحو المواطنة

العلمنة

  • نحنا مع الدولة العلمنة والدولة المدنية، لكن ما بقدر نظّر بجنس الملائكة لما ناسي محصورين ومنبوذين، او هنّي منكفئين، وبينجاب دائماً اللي ما بكون عم يمثلهم، وبالأخير ولادنا عم  يركبو بالطيارة ويهاجرو
  • المسيحي عامة والإنجيلي خاصة هني من الناس نجحو يعملو دول علمانية.
    والدول العلمانية غير المعادية للدين، وغير الملحدة، هيي دول انجيلية
  • المسيحيين بلبنان من أنصار العلمنة، والدولة الوطنية، عملوها وبلشو فيها من الأحوال الشخصية والتوظيف الخ.. ووصال فيها للبرلمان
  • ما بقدر غيّب شعبي، وقول ما شايفو، حتى آخود شهادة سلوك منيحة انو انا وطني
    حتى نعمل وطن بدنا عدالة ومساواة بين كل أبناء الوطن

عن الحراك المدني

Edcar-Traboulsy

  • اليوم بالقانون المقرّ، ما حدا بيقدر يلغي حدا، والشعارات حلوة،
    ولكن اليوم المعركة معركة أحزاب. والأحزاب أخطأت أوقات، أو بالممارسة اليومية، الحياة بتخليك تغلط.
    يللي ما بيشتغل هوي اللي ما بيغلط، ولكن الأحزاب عملت كتير خير للبلد..
  • الأحزاب بتولّد ناس عندن خبرة، بتختبرن قبل ما تطرحن،
    قالو نص البرلمان الفرنساوي هوي ناس ما عندن خبرة سياسية بالمطلق؟
    شي حلو ورهجة حلوة، بس انا قبل ما إئتمن واحد بالكبير، مش لازم اختبرو بالأمور الصغيري..
  • بهيدا القانون، القوى المسيحية القوية والكبيري اللي كانت خلفو،
    ما الغو حدا، لا بل عم يعطو من عندن، لأنو لو بقيو ع الأكترية كانو ربحو بشكل كاسح
    واليوم كل قوة حيّة رح توصّل حدن، وهيدا الشي رح يكون ممتاز

اللاجئين السوريين

  • القضايا السياسية لا تبنى على الحب والكراهية
    البلد بدو ياخود بعين الإعتبار القوانين الدولية، ونحنا منتعامل مع سورية ضمن القوانين الدولية، وبيننا وبين سورية في معاهدة.
  • المصلحة العليا للوطن، هيي التي تقرر
    المصلحة الإقتصادية، والإجتماعية.. هل عنا قدرة احتمال، نحنا قابلين بالأمر الواقع متل ما صار مع اخوتنا اللاجئين الفلسطينيين، وصار حروب من وراها، نخلي الأطر الإدارية والقانونية تعالج الموضوع، وعنا حدود مشتركة بيناتنا، وبيوقف الأمن العام على الجهتين لضبط الحدود بين لبنان وسورية، وفي عنا عدو مشترك بالنص (الإرهاب)
  • اكيد لازم يكون في تنسيق بين البلدين، ومش قصة حب وكراهية

هل من تغيير حقيقي بالقانون، سيما أن القوي يقرر من يدخل باللائحة، هل ما زالت “البوسطات”؟

Edcar-Traboulsy-yasmin

  • هناك تغيير الزامي، لأنو من يريد تشكيل اللائحة، (أحزاب وتكتلات) ضمن قانون قاعدته النسبية و الصوت التفضيلي..
    عليهم التفتيش عن الشخص اللي عندو قيمة مُضافة، مش الشخص اللي هني بدن يعطو.. حتى تقوا حظوظ اللايحة..
  • اليوم بصير في خطر ع اللايحة، لما بتجيب شخص، أنجأ بيقدر يجيّر اصواتو التفضيلية.
    الأحزاب مضطرة ان تفتش على أناس بتوثق فيون الناس
  • نحنا بدنا نراهن على الوعي، والعمل الحزبي اليوم أساسي،
    بدنا نقبل نتحوّل ليكون في توجه سياسي ، مش انو الرجال يوصّت هون ومرتو للايحة تانية، ويرضو التنين.. لاق
    المشترع بالقانون النسبي رفع مستوى الحياة السياسية، والناس بدها تنتظم، ما بيقدرو يصوتو بلايحيتن، ورقتو تُلغى
  • انا ضدّ السلبية، وما نعمل شي.
    أكبر جريمة هوي ما تعمل شي

عن انتشار المخدرات والجرائم..

  • للمسألة بُعدين، في الناحية السياسية والناحية الروحية
    سياسياً:
    وصلنا لمحل ما في قضية. لما كان في قضية، أياً كانت، كانو الناس عندن حب للقضية وتفاني لها
    بعد الحرب، صار في بث مباشر وضخ حتى شبابنا يصيرو “بايعينا”
    بيعقدو على الأرصفة يأرغلو… ما عندن شعور للإنتماء للمجتمع وحس وطني، قاعد عم كيف، ولمّا ما بكون بكيّف، يا بقود نفسي للإنتحار آفاة او للهجرة.. بكل الأحوال خسرنا ناسنا، ويئسناهم سياسياً
    أخلاقياً وروحياً
    ما بعرف شو صاير، إذا جيت تحكي في سخرية من الخط المحافظ، التربوي، أو الأخلاقي، أو الروحي
    طالب بأي شيء، بتطلع من مخلفات القرون البائدة.
    صارت الأخلاق نسبية، وعم تتعلم بالجامعات. وأي شيء بينحكا تيردع ويوقف العالم بتقوم عليك.. ليش؟
  • لازم ينهض هيدا المجتمع، والمدارس مُطالبة مش تكون بس لجني المال، ولتكبير الأملاك..
    والطلاب مش بس يجيبو علامات، ويحطو اليافطة بعرض الشارع نجاح 100% بالبروفيه..
    بدنا نبني انسان، وطباع، وسلوكيات
  • احمل مسؤولية المرجعيات الروحية، من ضمنها نحنا كلنا..
    في شغلة عند المؤسسات الروحية، هنّي روحيين لدرجة أحيانا عم يغفلو عن الاهتمام عن مستقبل الإنسان ككلّ
  • من زمان تساءلت كتير، إذا اللي عم اعملو صح أو غلط
    يعني بشتغل على الوترين، الروحي وغير الروحي، لقيت حالي منغمس ان قاومت أو ما قبلت، بقضايا التعليم والتوظيف، وهموم الناس
  • مش انا قدّس وبس، أنا إذا عندي همّ رعوي، هيدا الإنسان وحدة كليّة.. ما فيي اترك الإنسان وقلو بصليلك، لاق بدي حط ايدي معو..
  • الأمل بالعمل الحزبي والسياسي، كمان ما بدنا الكنيسة تصير هيي الدائرة السياسية
    الكنيسي بتصلي وبتبني الإنسان وبتبني سلوكيات وأخلاق..

بلدية بيروت

  • اليوم عم يصير في تعميم، انو الشباب اللي بتخصنا فايتين بالرشوة والزعبرة..
    اول شي شبابنا عم يشتغلو ونشكر الله عم يشتغلو رغم كل الهجومات علين.
    بطلّع علين، بقول منيح ما فيشي بيحبطن، وبتذكّر الوزير جبران باسيل، لما كان بأول عملو السياسي، كنت قلو: بهنيك، ولكن قلال اللي متلك بيقدرو يستمرو بالشغل تحت المطرقة، يتعرض للتهشيم ومستمر في العطاء
  • يمكن هودي الشباب شايفين بياتن، وشايفين قائدن، وهني مستمرين بهيدي الروحية
    هني ما بيحكو كتير، بس بيشتغلو،
    وقال بيتمسخرو علين، عم يصورو حفرية بزاروب
    هودي الشباب عم يعارضو بقلب المجلس البلدي، وفي معارضة فعالة: في اشيا بقدر احكيها وفي اشيا ما بقدر.
    عارضو مشروع الكاميرات، وعارضو موضوع الكنس والجمع..
    وبنفس الوقت عملو اشيا ايجابية، مش بس معارضة.
    في ناس عم يصوبو علين، تجهيزاً ع الحملة الإنتخابية، تيقولو مش نافعين، لأنو ركبو بالتفاهم الكبير بين التيار والقوات والمستقبل. وبالإنتخابات النيابية لازم نحرمن، او نحرم احزابن. وهيي عملية منظمة..
  • نحنا كان عنا خيارين: اما منفوت، أو ننكفئ
    مننكفئ، ومنضل نبكي ونشتكي.. كتير هيّن تعمل معارضة، ما بتكلفك شي الاّ حكي وتصير نجم
    أو بتفوت وتشتغل بضميرك، وشبابنا عم يشتغلو وعم يأمنو حقوق الناس وعم يركضو ورا مصالح المواطنين، والناس في عندا مشاكل، وما كانو يعرفو وين بدن يروحو، هلق بتلفنو للشباب، والشباب بنص ساعة بكونو محركين كل أجهزة البلدية…
  • المجلس البلدي بمثل اطراف عديدة، وفي شباب جيدين ورائعين..
    بيسوا اللي عم يتشكى منا، يروح للقضاء، وفي اشيا لربما بساعدونا إذا فرجونا ياها

العهد

  • بهالأشهر القليلة صار الرئيس عون عامل انتاج كبير
    ما حدن يحكي عكس هيك… بكون عم يحمّل ضميرو
    – التعيينات
    – الحرب الإستباقية على الإرهاب
    – الجسور
    – السدود
  • أقول امام الجمهور والناس والله، ما بهمني اعمل نائب،
    انا بهمني اخدم ربي وشعبي
    إذا شاف التيار الوطني الحر، انو انا بكون نافع إذا عملت نايب، لهالقضية الكبرى اللي عم نناضل لالها، جيد. ما شفا هيك، جيّد. انا رح استمر بالعمل، ما انا عم بشتغل من سنين. وعم اشتغل لأنو بحب لبنان، وبقيت بلبنان عن قناعة، وعن خدمة، وساهمت ببقاء كتيرين بالبلد، مش انو بحببهن بلبنان، انو ساعدن تيبقو بلبنان. إذا صرت نائب أو ما صرت سأبقى في خدمة الرب والناس، أو الإنسان.

رصد Agoraleaks.com